مـا يــحب اللهّ عز وجل مــــن هدي الحديث الشريف
صفحة 1 من اصل 1
مـا يــحب اللهّ عز وجل مــــن هدي الحديث الشريف
بسم الله الرحمن الرحيم
( من كتاب أسرار وكنوز محبة الله )
• (أتباع أوامر الله عز وجل) :
﴿ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ آل عمران31
• ( التقرب إلى الله عز وجل النوافل ) :
قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: "إِنَّ اللَّه قَالَ: مَنْ عَادَى لِي وَلِيَّاً فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إليَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إليَّ مِمَا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّب إليَّ بِالنَوَافِلِ حَتَى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ، يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ." حديث قدسي رواه البخاري.
• ( يحب الله الحمد ) :
ــ حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا روح قال: ثنا عوف عن الحسن عن الأسود بن سريع قال: قلت: يا رسول الله، أَلا أنشدك محامد حمدت بها ربي تبارك وتعالى؟ قال: «أما إنَّ رَبَّكَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ الحَمْدَ» . مسند الإمام احمد
• ( يحب الله إن يرى آثر نعمته على عبده ):
ــ حدثنا الْحَسَنُ بنُ مُحمَّد الزَّعْفَرَانِيُّ، أخبرنا عَفَّانُ بنُ مُسْلِمٍ، أخبرنا هَمَّامٌ عن قَتَادَةَ عن عَمْرِو بنِ شُعَيْبٍ، عن أَبِيهِ عن جَدِّهِ ، قال: قال رَسُولُ الله: «إِنَّ الله يُحِبُّ أَنْ يرَى أَثَرُ نِعْمَتِهِ عَلَى عَبْدِهِ» سنن الترمذي
• ( مدح الله عز وجل ) :
ــ حدَّثَنا عمرُ بن حفصِ بن غياث حدَّثَنا أبي حدَّثنا الأعمشُ عن شَقيقٍ عن عبد الله عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «ما من أحدٍ أغيَرُ من اللَّه، مِن أجلِ ذلك حَرَّم الفَواحشَ. وما أحدٌ أحبُّ إليه المدحُ مَنَ اللَّه». صحيح البخاري
ــ حدَّثنا أحمدُ بن صالحٍ حدَّثنا ابن وَهبٍ حدَّثنا عمرُو عنِ ابن أبي هلال أنَّ أبا الرِّجال محمدَّ بن عبدِ الرحمن حدَّثه عن أمه عمرةَ بنتِ عبد الرحمن ـ وكانت في حَجر عائشة زوج النبيِّ صلى الله عليه وسلم ـ «عن عائشة أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم بَعثَ رجلاً على سَرِيةٍ وكان يَقرأ لأصحابه في صلاته فيختم بقل هوَ اللهُ أحد، فلما رَجعوا ذكروا ذلك للنبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: سَلوه لأيِّ شيءٍ يَصنعُ ذلك؟ فسألوه فقال: لأنها صفة الرحمن، وأنا أحبٌّ أن أقرأَ بها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أخبروه أنَّ اللهَ يُحبهُ». صحيح البخاري
• (يحب الله إن يُسال ):
ــ حَدَّثَنَا بِشْرُ بنُ مُعَاذٍ العَقَدِيُّ البَصْرِيُّ حدثنا حَمَّادٌ بنُ وَاقِدٍ عَنْ إِسْرَائِيلَ عَن أبي إسْحَاقَ عن أَبي الأَحْوَصِ عَنْ عَبْدِ الله قالَ قالَ رَسُولُ الله ،: «سَلُوا الله مِنْ فَضْلِهِ فَإِنَّ الله عز وجلّ يُحِبُّ أَنْ يُسْأَلَ وَأَفْضَلُ العِبَادَةِ انْتِظَارُ الفَرَجِ» سنن الترمذي
• ( الله عزَّ وجلَّ جميل يحب الجمال ) :
ــ حدّثنا عبدالله حدَّثني أبي حدثنا هاشم حدثنا عبدالحميد حدثنا شهر بن حوشب قال: سمعت رجلاً يحدِّث عن عقبة بن عامر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من رجل يموت حين يموت وفي قلبه مثقال حبة من خردل من كبر تحل له الجنة، أن يريح ريحها ولا يراها، فقال رجل من قريش: ـ يقال له أبو ريحانة ـ والله يا رسول الله إني لأحب الجمال وأشتهيه حتى إني لأحبه في علاقة سوطي وفي شراك نعلي؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس ذاك الكبر، إن الله عزَّ وجلَّ جميل يحب الجمال، ولكن الكبر من سفه الحق وغمص الناس بعينيه». مسند الإمام احمد
مـا يــحب اللهّ عز وجل مــــن هدي الحديث الشريف
( من كتاب أسرار وكنوز محبة الله )
• (أتباع أوامر الله عز وجل) :
﴿ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ آل عمران31
• ( التقرب إلى الله عز وجل النوافل ) :
قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: "إِنَّ اللَّه قَالَ: مَنْ عَادَى لِي وَلِيَّاً فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إليَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إليَّ مِمَا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّب إليَّ بِالنَوَافِلِ حَتَى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ، يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ." حديث قدسي رواه البخاري.
• ( يحب الله الحمد ) :
ــ حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا روح قال: ثنا عوف عن الحسن عن الأسود بن سريع قال: قلت: يا رسول الله، أَلا أنشدك محامد حمدت بها ربي تبارك وتعالى؟ قال: «أما إنَّ رَبَّكَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ الحَمْدَ» . مسند الإمام احمد
• ( يحب الله إن يرى آثر نعمته على عبده ):
ــ حدثنا الْحَسَنُ بنُ مُحمَّد الزَّعْفَرَانِيُّ، أخبرنا عَفَّانُ بنُ مُسْلِمٍ، أخبرنا هَمَّامٌ عن قَتَادَةَ عن عَمْرِو بنِ شُعَيْبٍ، عن أَبِيهِ عن جَدِّهِ ، قال: قال رَسُولُ الله: «إِنَّ الله يُحِبُّ أَنْ يرَى أَثَرُ نِعْمَتِهِ عَلَى عَبْدِهِ» سنن الترمذي
• ( مدح الله عز وجل ) :
ــ حدَّثَنا عمرُ بن حفصِ بن غياث حدَّثَنا أبي حدَّثنا الأعمشُ عن شَقيقٍ عن عبد الله عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «ما من أحدٍ أغيَرُ من اللَّه، مِن أجلِ ذلك حَرَّم الفَواحشَ. وما أحدٌ أحبُّ إليه المدحُ مَنَ اللَّه». صحيح البخاري
ــ حدَّثنا أحمدُ بن صالحٍ حدَّثنا ابن وَهبٍ حدَّثنا عمرُو عنِ ابن أبي هلال أنَّ أبا الرِّجال محمدَّ بن عبدِ الرحمن حدَّثه عن أمه عمرةَ بنتِ عبد الرحمن ـ وكانت في حَجر عائشة زوج النبيِّ صلى الله عليه وسلم ـ «عن عائشة أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم بَعثَ رجلاً على سَرِيةٍ وكان يَقرأ لأصحابه في صلاته فيختم بقل هوَ اللهُ أحد، فلما رَجعوا ذكروا ذلك للنبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: سَلوه لأيِّ شيءٍ يَصنعُ ذلك؟ فسألوه فقال: لأنها صفة الرحمن، وأنا أحبٌّ أن أقرأَ بها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أخبروه أنَّ اللهَ يُحبهُ». صحيح البخاري
• (يحب الله إن يُسال ):
ــ حَدَّثَنَا بِشْرُ بنُ مُعَاذٍ العَقَدِيُّ البَصْرِيُّ حدثنا حَمَّادٌ بنُ وَاقِدٍ عَنْ إِسْرَائِيلَ عَن أبي إسْحَاقَ عن أَبي الأَحْوَصِ عَنْ عَبْدِ الله قالَ قالَ رَسُولُ الله ،: «سَلُوا الله مِنْ فَضْلِهِ فَإِنَّ الله عز وجلّ يُحِبُّ أَنْ يُسْأَلَ وَأَفْضَلُ العِبَادَةِ انْتِظَارُ الفَرَجِ» سنن الترمذي
• ( الله عزَّ وجلَّ جميل يحب الجمال ) :
ــ حدّثنا عبدالله حدَّثني أبي حدثنا هاشم حدثنا عبدالحميد حدثنا شهر بن حوشب قال: سمعت رجلاً يحدِّث عن عقبة بن عامر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من رجل يموت حين يموت وفي قلبه مثقال حبة من خردل من كبر تحل له الجنة، أن يريح ريحها ولا يراها، فقال رجل من قريش: ـ يقال له أبو ريحانة ـ والله يا رسول الله إني لأحب الجمال وأشتهيه حتى إني لأحبه في علاقة سوطي وفي شراك نعلي؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس ذاك الكبر، إن الله عزَّ وجلَّ جميل يحب الجمال، ولكن الكبر من سفه الحق وغمص الناس بعينيه». مسند الإمام احمد
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى